• Font size:
  • Decrease
  • Reset
  • Increase

الداعمون


نشأة المدرسة الثانوية :

كانت البداية في مسجد النصر بنابلس عندما اعلنت جمعية التضامن الخيرية بنابلس عام 1957 افتتاح المعهد الشرعي وبعد ان سجل هذا المشروع التربوي التعليمي الاسلامي النجاح انتقل الى مسجد الحاج نمر النابلسي للاستفادة من مكتبته الإسلامية التي تحتويها ونتيجة للتعاون والتفاعل الايجابي مابين الجمعية وأبناء الوطن انتقل المعهد الى الطوابق الارضية اسفل مسجد الروضة ليطلق عليه اسم المدرسة الثانوية الاسلامية بهدف توفير احتياجات البلاد من العلماء والأئمة والوعاظ من حملة الشهادات العلمية في علوم الشريعة الاسلامية بالتعاون مع الأزهر الشريف ,ولإحداث نقله نوعية في العملية التربوية والتعليمية عملت جمعية التضامن الخيرية وبالتعاون مع إدارة الاوقاف والمقدسات الاسلامية ومن خلال إدارة اوقاف نابلس مشكورة على تقديم قطعة ارض من اراضي الضاحية في المنطقة الشرقية من مدينة نابلس وبأجر رمزي بتاريخ 3-12-1975 لإقامة المدرسة الثانوية الاسلامية عليها والتي تم افتتاحها عام 1982 لتصبح محضنا تربويا متميزا للطلبة المبدعين والمتميزين تربويا وعلميا وأكاديميا تعتبر مؤسسة تعليمية رائدة تبدأ من الصف السابع الأساسي وحتى الصف الثاني الثانوي العلمي على مستوى المحافظة والوطن واهم ما يميزها :

   1- تضم المدرسة الثانوية الإسلامية كادرا مميزا من الإداريين والمعلمين المؤهلين علميا وعمليا ومن أصحاب الخبرة والكفاءة.

   2- يحصل طلبتها سنويا على نتائج باهرة في امتحانات الثانوية العامة وبنسبة نجاح تصل إلى 100% كما إنها دائما في الطليعة الأولى في المسابقات التربوية والأنشطة المنهجية و اللامنهجيه على مستوي مديرية التربية والتعليم .

   3- تنوع الأنشطة المنهجية و اللامنهجية التي يمارسها طلابها حيث مدرسة المبدعين لتنمية المواهب والقدرات العقلية ونادي الموهوبين الرياضي والأندية العلمية والكشفية .... .

   4- تضم العديد من المرافق التعليمية والعلمية المتخصصة والتي منها :

      أ‌- مختبر الكيمياء .             ب‌- مختبر الفيزياء .

     ت‌- مختبر الإحياء .             ث‌- مختبر الحاسوب .

     ج‌- مختبر حديث للغويات     ح‌- ورشة فنية .

     خ‌- مكتبة شاملة ومتنوعة لمختلف العلوم والآداب .     د‌- ملاعب رياضية متنوعة .

 5- للمدرسة الثانوية والمدارس الإسلامية موقع الكتروني متطور للاتصال والتواصل مابين البيت والمدرسة يمكن للطلبة وأولياء أمورهم من خلاله التعرف على مستوياتهم العلمية والسلوكية على مدار العام الدراسي .