رسالة ترحيبية :
..............................................................
قال تعالى وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ

الزوار الأعزاء : 

أهلاً بكم في الموقع الرسمي لجمعية التضامن الخيرية هذا الموقع مصمم لإعطاء زوارنا الكرام فكرة واضحة عن النشاطات التعليمية والخيرية التي تقوم بها الجمعية بكافة مؤسساتها، إضافة إلى التعريف بتاريخ العطاء وعمل الخير الذي مارسته الجمعية حتى اليوم بعد أن وسعت نشاطاتها من جمعية تهتم بالأيتام فقط. اقرأ المزيد

  • Font size:
  • Decrease
  • Reset
  • Increase

أقسام الجمعية :

1) المقر الرئيس للجمعية الكائن في شارع سفيان – عمارة السختيان، وهو المرجع الرئيسي لكل أعمال الجمعية الذي يتم من خلاله تنظم أعمال بقية المؤسسات والأقسام التابعة للجمعية .

2) الأقسام التعليمية التابعة للجمعية والتي تشمل المدارس والحضانة :

    • المدرسة الإسلامية الثانوية للذكور.

    • المدرسة الإسلامية الأساسية للذكور

   • المدرسة الإسلامية الأساسية للإناث.

   • حضانة رياحين الجنة .

3) قسم الأيتام التابع لجمعية التضامن والكائن في شارع سفيان – عمارة عالول وأبو صالحة، والذي يشرف على رعاية أكثر من 3850 يتيما، وتشمل رعايتهم وذويهم رعاية كاملة من كافة النواحي المادية والمعنوية والنفسية والتربوية، وفيه يتم تسجيل الأيتام ليتم كفالتهم من قبل كفلاء من داخل الوطن ومن خارجه.

4) قسم إسكان الطالبات الجامعيات : وهو قسم ما يزال في مرحلة العمل والبناء وقد بدأ العمل في المشروع في العام 2012م، وهو عبارة عن مجموعة سكنات للطالبات الجامعيات وسيتم استخدام مردوده لصالح الأيتام المسجلين لدى الجمعية .

5) مكتبة عبد الله بن عباس رضي الله عنه : هي مكتبة خاصة بالأطفال و هي في مرحلة الإنشاء وقد بدأ العمل بهذه المكتبة في العام 2013 م ، بتمويل من مؤسسة التعليم الدولي الائتماني ، علماً أن مكان إنشائها في المدرسة الثانوية الإسلامية في منطقة الضاحية ، والهدف من هذا المشروع هو تحفيز الأطفال والجيل الجديد على القراءة والتعلم وتمضية أوقات الفراغ في أمور تعود عليهم بالنفع مستقبلاً ، وما تتميز به المكتبة بأنها وجدت لخدمة سكان ومدارس المنطقة الشرقية في محافظة نابلس وبكونها لا تعتمد فقط على قراءة الكتب ، بل أيضا على التعليم الإلكتروني الحديث وذلك لمواكبة التطور التكنولوجي واستخدامه بطريقة تعلم الصغار التعامل مع النواحي الإيجابية والمثمرة من الوسائل المرئية والمسموعة للتواصل مع العالم الخارجي .