جمعية التضامن الخيرية تقدم مساعدات لطلبة الأغوار

شرعت جمعية التضامن الخيرية بتوزيع عدد من المساعدات على طلبة مدرستي عين شبلي وفروش بيت دجن في محافظة نابلس ونظمت الجمعية هذه الحملة ضمن جهودها المستمرة لخدمة الطلبة المحتاجين ولمساعدتهم لإتمام عمليتهم الدراسية والتخفيف عنهم في الدراسة .

حيث توجه وفد من جمعية التضامن الخيرية برئاسة الدكتور علاء مقبول رئيس الجمعية والأستاذ إسحاق السامري ممثل مدير التربية والتعليم والسيدة سعاد الحجاوي رئيسة قسم الأيتام وعضو الهيئة الإدارية السيدة ختام الجوهري والأستاذ مصطفى حشايكة مسؤول التطوير في المدارس الإسلامية ، توجهوا بزيارة محملة بعدد من المساعدات شملت قرطاسية كاملة وملابس واحذية وإكسسوارات .

حيث جاءت تلك المبادرة لمساعدة الطلاب الذين يعانون من ظروف اقتصادية صعبة حالت دون تمكن ذويهم من توفير المستلزمات التي تتطلبها دراستهم ، وكانت الفكرة بتوفير كسوة ملابس واحذية لهم كجزء من التخفيف على الأهل .

وتوجه مدراء المدرستين والطلبة وطاقم الهيئة التدريسية بالشكر على تلك المبادرة الطيبة ، التي من شأنها المساهمة في دعم أبناء شعبنا الفلسطيني من الطلاب ليتمكنوا من استكمال حياتهم الدراسية بمعنويات عالية وسعادة كبيرة، وبالتالي حماية العملية التعليمية والتربوية

ولاقت هذه الخطوة الاستحسان من قبل الطلبة وذويهم، وذلك بسبب الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعانون منها في ظل ارتفاع الأسعار

جمعية التضامن الخيرية تقدم دفعة جديدة من المساعدات الطبية والإنسانية

احتلت المساعدات والمعونات الإنسانية التي تقدمها جمعية التضامن الخيرية النسبة الأكبر من إجمالي المساعدات الإنسانية في محافظة نابلس وترسيخاً لقيم التطوع النابع من مبدأ عمل جمعية التضامن الخيرية التي عرفت بدعم المحتاجين واحتضانهم. انطلقت وبدعم سخي من أهل الخير والمحسنين نحو آفاق أرحب كاسبة ثقة المحسنين بإيصال مساهماتهم إلى مستحقيها وتحويل رغباتهم إلى حقائق ملموسة على أرض الواقع. ولقد سعى قسم المساعدات الإنسانية في الجمعية للوصول إلى الأسر المتعففة داخل المحافظة والتي تعاني بصمت ولا يلتفت كثير من الناس إلى حالتهم واحتياجاتهم التي قد تصل إلى حد الكفاف ، وحرصت على تخفيف معاناتهم وتوفير احتياجاتهم المختلفة عن طريق المساعدات التي تتنوع إلى مساعدات نقدية واجتماعية وصحية وتعليمية إضافة إلى تقديم المساعدات العينية في المواسم المختلفة مما يدخل الفرحة والبهجة والسرور على نفوسهم. وتحرص الجمعية على دراسة الحالات المتقدمة بطلب المساعدة عن طريق الأوراق الرسمية وفريق البحث الاجتماعي الذي يقوم بزيارة ميدانية لمنزل الأسرة للتأكد من فعلية استحقاقها للمساعدة..

حيث قدم فاعل خير مشروع تشغيلي ( كشك شاي وقهوة ) لرب اسرة وايضا فاعل خير وفر دواء لمريض بفيروس التهاب الكبد الوبائي لأجل غير مسمى، كما وقام فاعل خير بتوفير دواء لمريض مصاب بسرطان في البنكرياس وضعف في عضلة القلب بكلفة 800 شيكل شهريا وهو دواء منظم للقلب .

وأيضا فاعلوا خير وفروا جهاز توليد أوكسجين محمول لامرأة تعاني من تليف رئوي وتم تقديم جهاز أوكسجين وفرشة طبية وكرسي حمام وكرسي طبي متحرك و ووكر لرب أسرة مصاب بانسداد رئوي وفشل كلوي وبتر في أصابع قدميه اليمنى ، وتم تسليم كرسي كهربائي لطفل وكرسي متحرك عادي لشاب

كما وقدمت الجمعية من خلال أهل الخير طقم كنب وسجاد لأسرة ،وتم تسليم 5حرامات وغسالة وثلاجة وغاز وبويلر وكنب وفرشات و سراير وايضا تم دفع اجرة منزل 500 دينار لأسرة تعيش ظروف اقتصادية صعبة .

وأكدت الجمعية على الأهمية البالغة التي تنطوي عليها هذه المساعدات الكريمة من حيث القيمة و التوقيت والأثر الكبير المتوقع منها في تحسين أوضاع أعداد كبيرة من الأسر الفقيرة التي تواجه أزمة إنسانية معقدة ومتفاقمة.

و تقدم رئيس جمعية التضامن الخيرية ، وجميع أعضاء الهيئة الإدارية فيها والأسر المستفيدة بالشكر لفاعلي الخيرعلى ما قدموه من مساعدات للعائلات المحتاجة والفقيرة سائلين الله عز وجل أن يجعله في ميزان حسناتهم .

جمعية التضامن الخيرية تقدم عددا من المساعدات الانسانية

جمعية التضامن الخيرية من اوائل الجمعيات الخيرية في العمل الخيري والانساني على مستوى محافظة نابلس وتعد اكبر مانح للمساعدات الانسانية والطبية للفقراء والمحتاجين الذين لا يستطيعون توفير شيء لظروف مرضهم ، ومن خلال سجلها الطويل في الاعمال الانسانية فان التضامن قدمت نموذجا يحتذى به في الاستجابة السريعة للمناشدات للكثير من الاسر الفقيرة دون تمييز ، وارتفاعا كبيرا لحجم المساعدات الانسانية والطبية والعطاء الشعبي المتزايد .

بعد ان قامت جمعية التضامن الخيرية بتوجيه المناشدة لامرأة تعاني من فشل رئوي وهي بوضع صحي سيئ جدا وهذه الامرأة مسنة لا يوجد من يساعدها حيث ان وضع اسرتها المادي سيئ جدا ، ولا يستطيعوا توفير ثمن الجهاز المطلوب لتستطيع التنفس بشكل شبه طبيعي ودون ألم، قام فاعل خير بتوفير كلفة الجهاز .

كما وتبرع مجموعة فاعلي خير لعدد من الحالات بكراسي عادية وكهربائية حيث تم التبرع لطفلة صغيرة لا تقوى على المشي بكرسي كهربائي لتستطيع الدخول والخروج من منزلها ، وتم التبرع بكرسيين عاديين لرجل مسن لا يقوى على المشي ولرب اسرة بحاجة ماسة له .

وايضا وجهت مناشدة لشخص معدم يعاني ايضا من فشل رئوي بحاجة الى جهاز اوكسجين وهو من اسرة مستورة وفقيرة تم التبرع بجهاز الأكسجين من فاعل خير من ابناء المحافظة

كما وقامت الجمعية بتوفير مبلغ 400 دينار اردني لشخص معدم وذلك بدل اجره لمنزله حيث لا يتوفر معه المبلغ وهو مهدد بالخروج منه وذلك بتبرع من فاعل خير من ابناء المحافظة .

وقامت الجمعية بتوفير جهاز ( سيباب ) لطفلة تعاني من صعوبة حادة في التفس ولا تستطيع العيش بدونه حيث ان وضع اسرتها المادي سيئ جدا ولا تستطيع اسرتها توفير هذا الجهاز .

كما ولبى فاعل خير من ابناء المحافظة نداء اسرة بيتهم بحاجة الى امور عديدة حيث تم توفير 130 متر بلاط وطقم كنب فاخر وتم توفير وسرير كهربائي وفرشة طبية لشاب من ذوي الاعاقة غير قادر على توفير أي شيء بسبب وضعه الصحي والمادي ..

وأفاد رئيس جمعية التضامن بأن الجمعية تعنى بتقديم الخدمات الطبية والإنسانية وتقدم خدماتها بأشكال متعددة، وكذلك يتم تغطيتها من خلال أهل الخير.

وتقدم رئيس جمعية التضامن الخيرية د. علاء مقبول ، وجميع أعضاء الهيئة الادارية فيها والاسر المستفيدة بالشكر لفاعلي الخير على ما قدموه من مساعدات للعائلات المحتاجة والفقيرة والمريضة سائلين الله عز وجل ان يجعله في ميزان حسناتهم .

جمعية التضامن الخيرية تقدم دفعة جديدة من المساعدات الطبية والإنسانية

انطلقت فكرة المناشدات التي تطلقها جمعية التضامن من ارتفاع معدلات الفقر في محافظة نابلس إضافة إلي حاجة الناس و تجمع عدد كبير جداً من الأسر الفقيرة والأيتام والأرامل في نابلس، هذا و تشرف الجمعية على تحقيق رسالتها و تدعيمها من الجانبين المادي و المعنوي، كما تعمل الجمعية علي تقديم الخدمات الاجتماعية والصحية وتبذل جل جهدها من أجل تقديم هذه الخدمات في إطار العمل الخيري المجانيً معتمدةً في ذلك على المشاريع الخيرية المقدمة من قبل اهل الخير وفاعليه في محافظة نابلس

فقد وفر فاعلي الخير من خلال جمعية التضامن احتياجات اسرة تعيش ظروفا قاسية يعمل معيلها في العتالة يتقاضى في اليوم 40 شيكل حيث تم توفير ثلاجة وغسالة وغاز وصوبة غاز وحرامات وتصليح الشبابيك وتركيب زجاج لها ودهان للبيت وعدد من الاحتياجات الاخرى  

و وفر أهل الخير ايضا جهاز لتقويم القوام وتعديل الانحراف في الأطراف لطفلة تعاني من ضعف وانحراف في الأطراف السفلية كما قام اهل الخير بتلبية نداءات ثلاث عائلات اطلقتها جمعية التضامن حيث تم اعمار ترميم وتصليح ثلاثة منازل يعيش اهلها ظروفا قاسية وصعبة للغاية تدلف من منازلهم المياه ونوافذها تدخل منها الهواء . وايضا قام فاعل خير من نابلس بتقديم جهاز bipap للتنفس لرب اسرة يعاني من فشل رئوي  

كما وقام فاعلو خير من نابلس بتوفير كرسيان كهربائيان لرب اسرة من ذوي الاعاقة ليخرج من منزله واخر لشاب مصاب بالشلل ليذهب للعمل . 

وقام فاعلو خير من نابلس بمساعدة أسرة تعيش ظروفا سكنية قاسية ووفروا لهم 30 شوال اسمنت وثلاجة وغسالة وغاز وصوبة غاز وحرامات و 80 متر بلاط ارضي و5 شبابيك المنيوم ووفر فاعل خير من نابلس جهاز للتنفس لرب اسرة مصاب بسرطان الرئة  

وأفاد رئيس جمعية التضامن بأن الجمعية تعنى بتقديم الخدمات الطبية والإنسانية وتقدم خدماتها بأشكال متعددة، وكذلك يتم تغطيته من خلال أهل الخير. 

وأكد على الأهمية البالغة التي تنطوي عليها هذه المساعدات الكريمة من حيث القيمة و التوقيت والأثر الكبير المتوقع منها في تحسين أوضاع أعداد كبيرة من الأسر الفقيرة التي تواجه أزمة إنسانية معقدة ومتفاقمة.  

تقدم رئيس جمعية التضامن الخيرية ، وجميع اعضاء الهيئة الادارية فيها والاسر المستفيدة بالشكر لفاعلي الخير على ما قدموه من مساعدات للعائلات المحتاجة والفقيرة والمريضة سائلين الله عز وجل ان يجعله في ميزان حسناتهم  

جمعية التضامن تقدم دفعة جديدة من المساعدات الانسانية

قدمت جمعية التضامن الخيرية مساعدات طبية و إنسانية الى مجموعة جديدة من الأسر التى يمزقها الفقر والمرض ، والذين ناشدوا جمعية التضامن الخيرية لمساعدتهم وقال رئيس جمعية التضامن الخيرية بان الجمعية تقدم للحالات المعدمة دعما غير محدود في توفير الأدوية الغير موجودة في وزارة الصحة والمستلزمات الطبية والمساعدات العينية والمادية حتى تتمكن من نشل هذه الأسر و إنقاذها .

وضمن المشاريع الخيرية تجاه الأسر الفقيرة التي تقدمها الجمعية قام فاعل خير من نابلس بتوفير ثلاجة وغسالة وغاز وتلفزيون وطقم نوم وكنب واغراض متعددة من لحوم ومواد غذائية لاسرة مكونة من عدة معاقين

كما وقدم اهل الخير غسالة وغاز لأسرة من ذوي الاعاقة ،وايضا قدم فاعلوا خير من خلال جمعية التضامن الخيرية ثلاجة وسجاد وحرامات فرشات واغراض متعددة من لحوم ومواد غذائية لأسرة تعيش ظروف اقتصادية صعبة . بالاضافة الى جهاز طبي قدمته الجمعية لطفلة من ذوي الاعاقة وكرسي متحرك عادي

وقام فاعلو خير بتوفير جهاز سيباب للتنفس لرب اسرة يعاني من فشل رئوي ووفرت جمعية التضامن كرسي متحرك لحالة من ذوي الاعاقة وايضا كرسي كهربائي لرب اسرة

وثمنت الاسر المستفيدة الجهود و الدعم المستمر للجمعية ودورها الانساني النبيل في تقديم يد العون لاستمرار حياتهم و التخفيف من معاناتهم خاصة في الأوضاع التي تشهدها المحافظة.

تقدم رئيس جمعية التضامن الخيرية ، وجميع اعضاء الهيئة الادارية فيها والاسر المستفيدة بالشكر لفاعلي الخير على ما قدموه من مساعدات للعائلات المحتاجة والفقيرة والمريضة سائلين الله عز وجلان يجعله في ميزان حسناتهم

مكتب رعاية الطلبة ذوي الإعاقة في جامعة النجاح و جمعية التضامن ينفذان مشروع السماعات الطبية.

تم خلال الأيام القليلة الماضية الأنتهاء من المرحلة الاولى من مشروع توفير السماعات الطبية وذلك من خلال البرنامج الذي استمر لثلاث اشهر ، حيث تم توفير 47 سماعة طبية لمجموعة من ذوي الاعاقة السمعية من محافظة نابلس ، وتم تنفيذ هذا المشروع من خلال دعم مجتمعي كلي من مجموعة من المتبرعين بالاضافة لمجموعة الاتصالات الفلسطينية.

 وتحدث السيد سامر عبده عقروق ، منسق مكتب رعاية ذوي الاعاقة في جامعة النجاح ، عن المشروع ، فقال ، ان فكرة العمل في هذا المشروع جاءت من الحاجه الماسه والملحة لعدد كبير من الاطفال من طلبة المدارس لهذه السماعات والتي تمت الرؤية في انها ستجعل عملية اندماجهم في الحياة التعليمية وخروجهم للمجتمع سهلة جدا وميسرة في حال تم توفير السماعات .

وأضاف السيد عقروق ، لقد عملنا بالتعاون مع مديرية التربية والتعليم في محافظة نابلس ، وكذلك مع جمعية رعاية الاطفال ذوي الاحتياجات الخاصة وعدد من المراكز لتنفيذ الاجراءات الفنية والفحوصات الطبية ، وبناء عليه تم توفير سماعات لما مجموعة 27 طفل من اطفال المدارس ما بين عمر 6 – 14 سنه ، كما تم توفيرها 6 حالات من طلبة الجامعات ، و7 حالات لربات بيوت والبقية لموظفين وعمال من ذوي الدخل المحدود من مختلف مناطق المحافظة. 

هذا وتم تنفيذ المشروع الذي يعتبر انجازا مميزا لهذه الفئة من خلال جمعية التضامن الخيرية ومكتب رعاية الطلبة ذوي الاعاقة في جامعة النجاح الوطنية , ومن باب شراكة الجامعة مع مؤسسات المجتمع المحلي ومن باب المسؤولية المجتمعية التشاركية. 

الدكتور علاء مقبول ، رئيس جمعية التضامن قال ، ان فكرة المشروع قامت على التكامل والشراكة في كافة اجراءات ومراحل المشروع ما بين الجمعية ومكتب رعاية ذوي الاعاقة في الجامعة ، وأضاف ، ان جهدا مميزا بذل من اجل توفير التمويل لهذا المشروع ولدراسة الحالات التي تقدمت للحصول على السماعات ، وأضاف نحن نتحدث عن مبالغ وصلت الى 200 الف شيكل ، قدمت مجموعة الاتصالات جزء هام منها ، وتبرعت مجموعة من الشركات والأفراد من اهل المحافظة ببقية المبلغ. 

مضيفا أنه لا بد لنا ان نتوجه بالشكر والتقدير لكل من قدم الدعم لهذا المشروع النوعي ، والذي جاء بعد مشروع الكراسي الكهربائية لذوي الاعقة الحركية ، وأضاف ، نحن نتطلع الى تنفيذ المرحلة الثانية من المشروع ذلك ان هناك عدد كبير من الحالات التي تنتظر تلبية احتياجها للسماعت الطبية ، ونحن متأكدون ان الدعم لمثل هذه الحالات لن يتوقف. 

ولا بد من الاشارة الى ان هناك مجموعة اخرى من الاطفال ، من الجنسين ، من ذوي الاعاقة السمعية الذين ما زالو ينتظرون امكانية توفير احتياجهم للسماعت الطبية.