إيمانا منا بأن النظافة هي محور الرقي والحضارة المشرقة التي تعكس الوجه الحضاري للمجتمع ومدى تقدمه فالنظافة مطلب ينشده الجميع لان ديننا الإسلامي يحثنا على النظافة في كل شيء وهي من السلوكيات التي يجب التأكيد عليها للوصول الى الرقي.
فإنها تبين مدى جمال وحضارة المظهر الطبيعي والبيئي للبلد كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ، الله طيب يحب الطيب، نظيف يحب النظافة، كريم يحب الكرم، جواد يحب الجود فنظفوا أفنيتكم.
لقد كان لجمعية التضامن الخيرية دوراً فعالاً في تنفيذ هذه الفعاليات ممثلة برئيسها الدكتور علاء مقبول وأعضائها فبإعدادهم المدرسة الإسلامية المثلى لترقى بطالباتنا وتسمو بهن للعلياء فقد قامت ادارة ومعلمات وطالبات المدرسة ومشرفة اللجنة الصحية المعلمة تمام طبيلة بتوظيف المجسمات من لوحات ومجلات وأعمال تنظيف داخل المدرسة وساحاتها وانتهت بوجبة خفيفة من المعجنات والكوكتيل من الفواكه فمعاً لنحافظ على مدينتنا نظيفة